أزمة السكن السويد أثرت بشكل كبير على المهاجرين بالسويد قبل وبعد الاقامة ، لكن المشكلة الحقيقية بعد حصول اللاجيء علي اقامته ،يجد نفسه معلق فلا سكن متوفر ولا مكتب العمل او الهجرة توفر لهم او تساعدهم للحصول علي سكن مناسب ، بل ان موظفين الهجرة يطلبون منه المهاجرين الذين حصلوا علي اقامة سرعة اخلاء السكن ،،،،،،، الا ان سكن الهجرة ما يزال يعيش فيه حوالي 6 آلاف شخص في مساكن مصلحة الهجرة ، على الرغم من حصولهم على حق الإقامة في السويد.
ولهذا قررت مدينة سولنا، على سبيل المثال، الالتجاء إلى بناء ما يسمى بالبيوت النموذجية الصغيرة المؤقتة، أو ما يطلق عليها إسم "الكرافانات".
في هذا التقرير الذي عرضه راديو السويد ايكوت ...تستمعون لبعض الوافدين الجدد الذي يعيشون في هذه البيوت بمدينة سولنا، ومعناتهم مع الاكتظاظ. تستمعون لأنس مسست وحصوله على غرفة وحيدة يتقاسمها مع شخص لا يعرفه. تستمعون أيضاً لـ لارش رودين رئيس مجلس البلدية في سولنا، ومياكيل نيلسون خبير في شؤون السكن الاجتماعي لدى مصلحة الإسكان
الاستماع للتقرير وشكوي المهاجرين من هنا استمع راديوا ايكوت السويد
اقراء ايضا/