و سيكون مخصصاً للقادمين الجدد، الهدف منه الإندماج في المجتمع السويدي. وقالت رئيسة حزب المحافظين السويدي، إن المقترح سيكون واضحاً وإلزامياً علي كل مهاجر يريد تغير الاقامة الي دائمية او الحصول علي راتب دعم الترسيخ الالتزام بالنقاط التالية وهي أربعة نقاط، : -
1- تعلم اللغة السويدية الي نهاية المرحلة (الاسفي ) والحصول عليها سيكون الزامي..(مستوي D)
2- تطوير الذات عمليا، بالتدريب في اي نوع من الاعمال بغض النظر عن التخصص المهني والدراسي للمهاجر، وسيكون الزامي ،بالشكل الذي يتمكن فيه الشخص من العثور على عمل..
3- التعرف على قيم المجتمع السويدي ، من خلال دورات متخصصة ومستمرة طوال فترة الترسيخ بشكل نظامي، ....وتتعلق هذه النقطة، بدراسة وفهم المهاجر ..."بالحق بأن يقوم كل فرد بتحديد الطريقة التي يريد العيش فيها والشخص الذي يريد العيش معه، بغض النظر عن جنسه" وحقوق الطفل ، وفهم المساوة بين الرجل والمراه بالمجتمع مساواه كاملة .
4- المشاركة في دورات ومعلومات تهدف إلى عدم القبول بالظلم مطلقاً، سواء أكان ذلك بدافع “الشرف” أو الثقافة أو الدين. وذلك من خلال المشاركة في 100 ساعة ضمن دورة الدراسات الاجتماعية التي سوف تفرض علي المهاجرين اثناء دراسة اللغةة السويدية بشكل الزامي ....
وكل النقاط اعلاة سوف تحدد شروط الحصول على الإقامة الدائمة ...وأكمال متطلبات المشاركة في النشاطات اعلاه من أجل الحصول على دعم الدخل (المساعدات المالية ).
وقالت رئيسة حزب المحافظين السويدي، إن الأمر سيكون له الكثير من المتطلبات، والهدف من ذلك، الدخول بشراكة في مجتمعنا من قبل المهاجرين الجدد.