الهجرة السويدية تصدر قرار جديد يمنح طالبي اللجوء من اليمن حق الاقامة البديلة في السويد وفقا لشرط اثبات الهوية الكاملة للجنسية اليمنية .....
نص الخبر من الترجمة السويدية وبقراءة قانونية من مكتب salmy للمحاماة والاستشارات القانونية بمدينة يتوبوري (( تستطيع تحميل وقراءة الوثيقة السويدية للقرار من هنــــــــــا)).
أصدرت مصلحة الهجرة السويدية تقيماً قانونياً جديداً حول الوضع في اليمن، أوضحت فيه طريقة تعاملها مع قضايا اللجوء التي يتقدم بها الأشخاص القادمين من اليمن . وذكرت المصلحة، أنها ستقوم بمعالجة قضايا طالبي اللجوء القادمين من اليمن كما يالي :-
أولاً- منح حق الاقامة وفقا لقوانين الحماية البديلة 13 شهر لكل طالب لجوء يمني بالسويد ، يثبت جنسيتة ويكون معرف الجنسية بملف لجوءه وان لايكون لدية اقامة او مكان بديل بدولة اخري يمكن استقباله فيه . وتجدد الاقامة في حالة استمرار وضع اليمن وتقيمها كدولة بها صراعات حادة جماعية .
ثانيا - حق الاقامة وفقا للحماية او اللجوء 3 سنوات تجدد في حاله استمرار الخطر الخاص (اتفاقية جنيف) لكل طالب لجوء من اليمن يثبت بالتحقيق الفردي ان له مشكلة او قضية خاصة تسبب له خطر خاص علي حياته في حالة رجوعة الي اليمن حاليا او في اي وقت بالمستقبل القريب .
من يمشل القرار :--
القرار يشمل القادمين الجدد من الجنسية اليمنية القادمين من اليمن وليس دولة اخري لهم فيها اقامة قانونية طويلة ومستمرة وصالحة المفعول .
- القرار يشمل المرفوضين والمنتظرين لقرار بالسويد .
شروط الحصول علي الاقامة 13 شهر او 3 سنوات لطالبي اللجوء من اليمن ...
-اثبات الجنسية اليمنية وانك حامل للجنسية اليمنية فقط ولا جنسية اخري (مزدوج الجنسية) الاثبات يعود لما تقدمه من اوراق وهويات ثبوتية و للمحقق السويدي ، واقوي اثبات جواز سفر يمني مع البطاقة الشخصية اليمنية ، الوثائق الصادرة قبل 10 اعوام او بعد 2015 سيتم خضوعها لفحص خاص .
- في حالة الشك بالانتماء للجنسية اليمنية سيتم التعامل مع طالب اللجوء وفقا للجنسية او البلد التي يشك المحقق ان طالب اللجوء قادم منها
- الحاصلين علي رفض سابق ومازال ملف اللجوء بمراحل الاستئناف والمنتظرين لقرار سيتم مراجعة ملفات لجوءهم تلقائيا ..
اما من تم رفضة واصبح مختفي بالسويد لاسباب قطع المساعدات وطردة من سكن الهجرة او اختفي خوفا من ترحيله ،.....علية تحضير مايثبت الانتماء للجنسية اليمنية جواز سفر و بطاقة شخصية يمنية والتقدم بطلب جديد في مركز طلب اللجوء المركزي في مالمو او استكهولم وتقديم الوثائق الجديدة وفقا للمواد القانونية مادة 19-8 ومادة 12-8 وهي الخاصة بوجود عوائق تنفيذ ومستجدات خاصة بقضية طالب اللجوء وتقديم نسخة من قرار الهجرة الجديدة والذي تم نشرة بوثيقة مركز Lifos
من لدية مشاكل خاصة بملف لجوءه او نقص بالاوراق الثبوتية يفضل التقديم عبر محامي مختص لتجنب الوقوع بخطاء عند التقديم لان محققين الهجرة السويديه سيبحثون علي اي ثغرة يتم من خلاله رفض طلب اللجو الجديد او اعتبارة غير معرف الجنسية oknt وهذا التعريف يعني ان طالب اللجوء غير معروف الجنسية (مجهول)ويختلف عن تعريف استلوستوس (بدون وطن) .
القرار بشمل كل طالب لجوء قادم من اليمن ويثبت انه بدون جنسية ستالستوس - مثل -
1- فلسطيني اليمن
2- صومالين اليمن
3- البدون من الافارقة المولدين باليمن .
4- فئات يطلق عليها (الخدم) .
شرط اثبات الانتماء الي احد هذه الفئات بشكل كامل.
في حالة الاستفسار الخاص نرجوا مراسلة أدارة موقع المركز السويدي للمعلومات ...
تنويه .. ننصح الجالية اليمنية والمسئولين عليها بالسويد طلب مقابلة صحفية رسمية من العلاقات العامة لمصلحة الهجرة السويدية للحصول علي معلومات عن الوثائق المطلوبة من كل مواطن يمني لكي يحصل علي قرار اقامة..ومعلومات خاصة عن ماذا يفعل المختفين والمغلق ملفات لجوءهم من طالبي اللجوء اليمنين بالسويد.
نص الخبر مختصر.
أصدرت مصلحة الهجرة السويدية تقيماً قانونياً جديداً حول الوضع في اليمن، أوضحت فيه طريقة تعاملها مع قضايا اللجوء التي يتقدم بها الأشخاص القادمين من هناك. وذكرت المصلحة، أنها ستقوم أولاً بدراسة ما إذا كان المتقدم بطلب اللجوء يحمل اسبابا كافيا للحصول على الحماية، وستقوم بإجراء تقييم فردي لكل قضية، بشكل منفرد، وفقاً للفصل الرابع من القانون السويدي، المادة الأولى من قانون الأجانب (2005:716). وسيتم النظر في التقييم الفردي لصاحب الطلب، وفيما إذا كان ينتمي الى الجماعات المعرضة للخطر ويفتقر الى وجود حماية رسمية مكفولة له في جميع أنحاء اليمن. وقالت المصلحة، إن الوضع الحالي للعنف في اليمن خطير جداً لدرجة أن التقييمات تشير الى أن الجميع، وكل واحد على حدة، معرض للخطر في المعاملة خلافاً لما تنص عليه أحكام المادة 3 من الإتفاقية الأوروبية. التقييم القانوني وذكرت المصلحة، أنها ستجري تحقيقاً دقيقاً في هوية طالب اللجوء، وإذا لم يتمكن صاحب الطلب من إثبات أنه مواطن/ مواطنة من اليمن، أو أنه من عديمي الجنسية ويقيم في اليمن، سيتم التحقيق معه فيما إذا كان مواطناً أو مقيماً في بلد آخر. وليتمكن صاحب الطلب من الحصول على تصريح الإقامة وفقاً للفصل الخامس، المادة الأولى من قانون الأجانب، فأنه يجب حينها أن تتوافر شروط الحاجة الى الحماية له في بلده الأصلي او البلد الآخر الذي عاش ويعيش فيه. واستندت المصلحة على تحليل مركز Lifos التابع لمصلحة الهجرة في وجود جماعات أو فئات اكثر عرضة للخطر في اليمن من غيرها، كالنساء والأطفال والصحفيين والناشطين في مجال حقوق الإنسان، فضلاً عن أشخاص آخرين، يُنظر إليهم على أنهم من أنصار إحدى الفصائل المشاركة في الصراع. للإطلاع على ما ورد في التقييم القانوني بشكل كامل.
نص الخبر وشرحه حصريا للمركز السويدي للمعلومات وغير مسموح ادبيا واخلاقيا ومهنيا بالنقل والاقتباس الا بوضع العنوان الالكتروني للخبر وذكر المصدر
اقراء ايضا :
الهجرة السويدية توضح موقفها من سفر المقيمين خارج السويد بعد حصولهم علي الاقامة !
انواع وفترات ورموز الاقامات التي تصدرها الهجرة السويدية كاملة
المساعدات المالية للمغادرين للسويد طوعيا للاجئين والمقيمين والمرفوضين
الهجرة السويدية توضح موقفها من سفر المقيمين خارج السويد بعد حصولهم علي الاقامة !
انواع وفترات ورموز الاقامات التي تصدرها الهجرة السويدية كاملة
المساعدات المالية للمغادرين للسويد طوعيا للاجئين والمقيمين والمرفوضين