المركز السويدي للمعلومات - الهجرة من والي السويد :- في الوقت الذي تعتبر السويد اكبر الدول استقبال للاجئين ، الا انها حققت ارقام قياسية في عدد السويدين الذين تركوا السويد في أتجاه دولة اخري للاستقرار بها ( الهجرة العكسية من السويد) .
فقد اوضحت أرقام مكتب الإحصاء السويدي، أن عن عدد المهاجرين من السويد خلال عام 2016 ، وصل إلى 41757 مهاجر اي ما يقارب 42 الف مواطن حامل للجنسية السويدية ترك السويد كمحل اقامة وانتقل للاستقرار بدول أخري ،
في الوقت الذي أضافت السويد الى سكانها 63548 مواطنا جديدا في نفس العام 2016.
و قالت المسؤولة في مكتب الإحصاء السويدي إن إنتقال شركات سويدية للعمل خارج السويد ،سبب موجة هجرة العديد من العمال والموظفين ، بجانب ان العديد من السويدين من اصل أجنبي ،عادوا الي بلادهم للاستقرار او العمل ..واضافت المسؤولة بمكتبب الاحصاء السويدي .. أن موجات الهجرة من السويد مستمرة ..... وكانت موجة الهجرة في عام 2011 الأعلى منذ موجة الهجرة السويدية إلى أمريكا في العام 1887 حيث شكلت حوالي 1% من نسبة سكان السويد في ذلك الوقت .
وبرأي مركز الإحصاء السويدي .. يعود هذا الإرتفاع ايضا الى سهولة التنقل والسفر المتوفرة لدى المواطن السويدي في العصر الحديث، إن كان من ناحية الحصول على التأشيرة أو من الناحية المادية.
وحلت امريكا الصين وامريكا اللاتينية في المراكز الأولي بين وجهات السويديين ،حيث تضاعفت نسبة المسافرين للإقامة هناك خمسة مرات .
والجدير بالذكر ان مقابل هذا الإرتفاع في أعداد من ترك السويد ، إرتفعت أيضا أعداد المهاجرين إليها ،لتبلغ في العام 2016 نحو 116 الف بين لاجيء و مهاجر واستقدام عمال . ويعتبر السوريون و البولدنيون والأفغانيون والعراقيون والارتريون هم أكثرر الجنسيات المهاجرة الى السويد خلال العام 2016.
فقد اوضحت أرقام مكتب الإحصاء السويدي، أن عن عدد المهاجرين من السويد خلال عام 2016 ، وصل إلى 41757 مهاجر اي ما يقارب 42 الف مواطن حامل للجنسية السويدية ترك السويد كمحل اقامة وانتقل للاستقرار بدول أخري ،
في الوقت الذي أضافت السويد الى سكانها 63548 مواطنا جديدا في نفس العام 2016.
و قالت المسؤولة في مكتب الإحصاء السويدي إن إنتقال شركات سويدية للعمل خارج السويد ،سبب موجة هجرة العديد من العمال والموظفين ، بجانب ان العديد من السويدين من اصل أجنبي ،عادوا الي بلادهم للاستقرار او العمل ..واضافت المسؤولة بمكتبب الاحصاء السويدي .. أن موجات الهجرة من السويد مستمرة ..... وكانت موجة الهجرة في عام 2011 الأعلى منذ موجة الهجرة السويدية إلى أمريكا في العام 1887 حيث شكلت حوالي 1% من نسبة سكان السويد في ذلك الوقت .
وبرأي مركز الإحصاء السويدي .. يعود هذا الإرتفاع ايضا الى سهولة التنقل والسفر المتوفرة لدى المواطن السويدي في العصر الحديث، إن كان من ناحية الحصول على التأشيرة أو من الناحية المادية.
وحلت امريكا الصين وامريكا اللاتينية في المراكز الأولي بين وجهات السويديين ،حيث تضاعفت نسبة المسافرين للإقامة هناك خمسة مرات .
والجدير بالذكر ان مقابل هذا الإرتفاع في أعداد من ترك السويد ، إرتفعت أيضا أعداد المهاجرين إليها ،لتبلغ في العام 2016 نحو 116 الف بين لاجيء و مهاجر واستقدام عمال . ويعتبر السوريون و البولدنيون والأفغانيون والعراقيون والارتريون هم أكثرر الجنسيات المهاجرة الى السويد خلال العام 2016.