استطاعت الشرطة السويدية وبالتعاون مع الهجرة السويدية في مضاعفة عمليات الترحيل القسرية لطالبي اللجوء المرفوضة طلباتهم في السويد ،والتي نفذتها شرطة الحدود في المنطقة الجنوبية بمالمو خلال العام الماضي 2016- 20177 .
ووفقاً لما ذكرته صحيفة “سيدسفنسكان”، فأن عدد الأشخاص الذين جرى ترحيلهم أو طردهم من السويد من قبل شرطة الحدود في جنوب السويد، بلغ نحو 2559 شخصاً خلال العام الماضي2016 ، مقارنة بـ 1273 عملية ترحيل جرت في العام 20155.
وفد عثرت شرطة الحدود على 290 شخصاً من اللاجئين المرفوضين ، بضمنهم عوائل، بعد طلب معلومات عن عناوينهم من سجلات بلدية مالمو.
وقال الرئيس التنفيذي لعمليات شرطة الحدود في المنطقة الجنوبية ليف فرانسون للصحيفة: “كانت تلك طريقة ناجحة للعثور على أشخاص ليس لديهم حق البقاء في البلاد”. وكانت انتقادات وجهت إلى دائرة خدمات الشؤون الإجتماعية في بلدية مالمو والشرطة، لاستخدامهم هذه الطريقة، كما رُفعت شكوى الى مندوبية المظالم JO ضدهما بهذا الخصوص.
وقد نشطت عمليات الترحيل القسرية الي افغانستان والعراق منذ اواخر 2010 الي مطلع 2014 ....وعادت الان هذه الاجراءات مرة اخري منذ نهاية 2016 للعديد من الجنسيات الاخري ..واكدت سلطات الهجرة السويدية انها مستمر في سياستها لترحيل كل اللاجئين المرفوضين في السويد بطرق طوعية او قسرية .
ووفقاً لما ذكرته صحيفة “سيدسفنسكان”، فأن عدد الأشخاص الذين جرى ترحيلهم أو طردهم من السويد من قبل شرطة الحدود في جنوب السويد، بلغ نحو 2559 شخصاً خلال العام الماضي2016 ، مقارنة بـ 1273 عملية ترحيل جرت في العام 20155.
وفد عثرت شرطة الحدود على 290 شخصاً من اللاجئين المرفوضين ، بضمنهم عوائل، بعد طلب معلومات عن عناوينهم من سجلات بلدية مالمو.
وقال الرئيس التنفيذي لعمليات شرطة الحدود في المنطقة الجنوبية ليف فرانسون للصحيفة: “كانت تلك طريقة ناجحة للعثور على أشخاص ليس لديهم حق البقاء في البلاد”. وكانت انتقادات وجهت إلى دائرة خدمات الشؤون الإجتماعية في بلدية مالمو والشرطة، لاستخدامهم هذه الطريقة، كما رُفعت شكوى الى مندوبية المظالم JO ضدهما بهذا الخصوص.
الجدير بالذكر ان سلطات الهجرة السويدية والشرطة السويدية ، تقوم بترحيل طالبي اللجوء المرفوض طلبات لجوءهم رفض نهائي بوسائل طوعية ،واذا لم يتعاون اللاجيء في العودة لبلده او تعذر ترحيله طوعيا ، يتم استخدام الوسائل الاجبارية والقسريةة لترحيل طالب اللجوء الي بلده وذلك عن طريق ..... القبض عليه وحجز في كامبات الترحيل المغلقة ...وفي حاله مقاومة طالب اللجوء للترحيل ..تستخدم الشرطة السويدية وسائل قانونية مثل تكبيل يديه وقدميه واستخدام القوة ..او حقنه بمواد مخدرة طبية لتسهيل ترحيله بالطائرة الي بلادة مع عناصر من الامن السويدي...
وقد نشطت عمليات الترحيل القسرية الي افغانستان والعراق منذ اواخر 2010 الي مطلع 2014 ....وعادت الان هذه الاجراءات مرة اخري منذ نهاية 2016 للعديد من الجنسيات الاخري ..واكدت سلطات الهجرة السويدية انها مستمر في سياستها لترحيل كل اللاجئين المرفوضين في السويد بطرق طوعية او قسرية .